يستفاد من البابونج لمعالجة الالتهابات الجلدية, ولتهدئة الأعصاب, ولمعالجة
النزلات الصدرية, والرشوحات الرئوية, ولطرد الغازات, ولشفاء القرحات المعدية,
ولغسل عيون الأطفال, ولتخفيف آلام العادة الشهرية, ولغسل المهبل وعلاج إفرازاته.
ويستنشق بخاره في حالة التهابات التجاويف الأنفية.
كما يجب عدم مزجه بالسكر في غسل عيون الأطفال, وغسل المهبل وتخفيف آلام
العادة الشهرية.
·
يوصف البابونج لالتهاب المثانة وحرقة البول, وفي
نوبات الكلى الرملية.
·
يخفف آلام القروح المعدية والمعوية إذا اتبع نظام
القروح الغذائي ( كالإمتناع عن الكحول والشاي والقهوة والتدخن ).
·
يفيد في إسهال الأطفال الصيفي.
·
يزيد في الرغبة الجنسية إذا واظب المرء على
استعماله.
·
يسكن آلام المبيض والتشنجات الرحمية والمثانية
بنسبة المنقوع في الماء الحار من (4) إلى (5) غرام لليتر.
·
يحظر استعمال البابونج مع القوابض كالجوز والكينا
وغيرهما.
من الخارج:
أثبت الطب أن مغلي البابونج
المركز يفيد فائدة جليلة في علاج الجراح والداحس وقروح الساقين والإلتهابات
المتنوعة مثل القلاع, تقرحات الفم والتسلخات.
·
أما منافعه التي لا يرقى إليها الشك فهي القضاء
على الرمد, والتهابات الملتحمة (المنقوع أي بنسبة 10 لليتر) وإلتهابات الجفون,
والتهابات الغدد الدهنية كالشعيرة.
·
والمغاطس التي يضاف إليها مغلي البابونج ليتر أو
ليتران تكسب المغتسل الضعيف قوة وانتعاشاً وتقوي الأعضاء الواهنة وتلطف أوجاع
الساقين والذراعين, وآلام الكليتين والأعصاب.
·
وينصح الأطباء الأهلين أن يضيفوا مغلي البابونج
إلى المغاطس لغسل الأولاد المصابين بالخنازيري والروماتيزم ومن المستحسن أن يغلى مع البابونج أيضاً الجعدة
والزعتر.
·
أما النساء اللواتي يشكين سيلاناً مهبلياً أن
يلجأن إلى الحقن المهبلية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
سيتم مراجعة التعليقات قبل نشرها وحذف التعليقات غير اللائقة